تشكل العلامة التجارية في السعودية أداةً بارزة وفعّالة في المنظومة الاقتصادية والتجارية، فهي المفتاح الأساسي لأي شخص يسعى للبدء بمشروعه الخاص أو تسويق خدماته.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

وعلى الرغم من عدم وجود أية قواعد ثابتة وقاطعة لإنشاء علامة تجارية أو تصميمها أو اختيارها، إلا أن هناك معايير ومبادئ توجيهية مفيدة وجب الالتزام بها عند الشروع في إنشاء أو تصميم العلامة، كأن تكون مكونات العلامة سهلة القراءة والكتابة والنطق والحفظ في جميع اللغات المعنية، وألا تحمل أي معنى سلبي في اللغة الدارجة أو أية دلالة غير مرغوب فيها، وأن تكون ملائمة لأسواق التصدير دون أي معنى سلبي في اللغات الأجنبية، لا سيما في حال تسويق المنتج في الخارج، وألا يترك أي غموض إزاء طبيعة المنتج، وأن تكون العلامة ذات هوية واضحة وصيغة مختصرة قادرة على التعبير عن خصوصيات المنتج وصالحة للاستخدام على جميع وسائل الإعلان.

النوع الأول: وهو الذي ليس لهُ معنًى؛ أي يتّخذُ اسماً ليس لهُ وجود في اللُّغة، وإنّما هي علامة ترتبط فقط بالمُنتَج، حيثُ يقوم المُنتِجُ بعملِ دعاياتٍ ضخمةً، وتسويقهِ بِطُرقٍ مُبتكرة، حتى يجعل هذه العلامة ترتبط معلومات إضافية بالأذهان وبالمُنتَج الخاصّ بهِ دون غيرهِ، وهذا النّوع من العلامات يحظى بحماية قانونيّة كبيرة.

حماية العلامات، وسائر حقوق الملكية الصناعية في الرموز، على الإنترنت

فالصورة تعتمد على التعبيرات الثنائية والثلاثية الأبعاد للعلامة، في حين تتعلق التجربة بتقديم ما تعد الصورة بتقديمه من خدمات ومنتجات هي نتاج نوعية وجودة التجربة الكاملة للمؤسسة في مجال نشاط عملها.

هناك الكثير من الأشياء المبتكرة بسيطة الصنع, ولكنها تصبح ضرورة تسهِّل لنا الكثير في حياتنا. … الحقيقة لا تلائم من؟

من التجول في المتجر الى قضاء ساعة أمام التلفزيون، نصادف علامات تجارية في كل مكان، إنها ركيزة التوسيم وأداة حاسمة في عالم الأعمال المعاصر.

كما يوحي الاسم، هذه علامة تجارية تقدم جودة عالية بسعر أعلى. العلامات التجارية الفاخرة تشكل منافذ لعملاء محددين.

على سبيلالمثال ، اللون الأحمر مناسب للشركات التي لديها منتجات ساخنة وحرارية ، واللون الأزرق مناسب للشركات التيتنتج منتجات تكنولوجية ومنتجات إلكترونية.

ولما كانت فكرة العلامة التجارية حلاً لمشكلات السرقة والاقتباس بعدما أبرمت الاتفاقية الدولية لحماية الملكية الصناعية والفكرية، سارعت دول عديدة للانضمام إلى هذه الاتفاقية سعياً منها لحماية صناعاتها من التقليد والاقتباس والسرقة.

متى تشابهت علامات تجارية أو تطابقت، قد يكون إبرام اتفاقات تعايش حلا يعود بالفائدة على الجميع.

توفير الحماية اللازمة للمستهلك من الغش والتزوير، عبر مراقبة العلامة التجارية.